الأستاذ بشير ( مدرس مادة البلاغة )

ذكرني أخونا ماجد في موضوعه ذكاء طالب
بطالب في مادة البلاغة لم يعرف شيء من ورقة الإمتحان
فكتب للمدرس وكان إسمه بشير

بشير قلي ما العمل
واليأس قد غلب الأمل
قيل امتحان بلاغة فحسبته حان الأجل
وفزعت من صوت المدرس إن تنحنح أو سعل
ويجول بين صفوفنا وصول صولات البطل
بشير مهلا يا أخي مسألة تحل
فمن البلاغة ما نفع ومن البلاغة ما قتل
قد كنت أبلد طالب وأ،ا وربي لم زل
ففإذا أتتك إجابتي فيها السؤال بدون حل
دعها وصحح غيرها والصفر ضعه على عجل

فأ‘عطاه أستاذه الدرجة الكاملة

معقولة يبغالي أجريها خصوصا في مادة النحو
هههههههههههههههه

» إلى كل مدرس : عشر خطوات لكسب الطلاب .